محاضرات الأسلوب - للانتساب

تنبيه: هذه مجرد رؤوس أقلام.. ولابد من الإلمام بمضمونها والقدرة على إيضاحها من خلال مراجعة الكتاب أو تلخيص المحاضرات

الجزء الأول:

أولا: أصل الأسلوب في اللغة وإطلاقاته:

أصل الأسلوب في اللغة: الطريق الممتد، وسطر النخيل (هذا هو البعد المادي لمعنى الأسلوب)، إلا أن أكثر إطلاقاته شيوعا ما ارتبط بأساليب القول وأفانينه، فالأسلوب: الفن والمذهب والوجه.. (وهذا هو البعد الفني).

 

ثانيا: إثراء مفهوم "الأسلوب" في التراث النقدي

أ) المشارقة

1)      ابن قتيبة

  • ربط معرفة الإعجاز بفهم مذاهب العرب، وافتنانها في الأساليب .
  • أرجع تنوع الأساليب إلى ثلاثة أمور :
  1. اختلاف الموقف .
  2. طبيعة الموضوع
  3. قدرة المتكلم

2)      الخطابي

  • في أثناء دراسته للإعجاز اعتنى بتفاوت الكلام واختلاف منازله، ونبه على أن المفاضلة بين شاعرين في الأسلوب لا علاقة لها بمقاصدهما وموضوعات شعرهما وإنما يكون قياس كل أسلوب فيما يعنى به، وقد وضع لهذه المقاييس ثلاثة معايير :
  1. تقصي المعنى .
  2. حسن التخلص .
  3. الإصابة و الدقة .

3)      عبد القاهر الجرجاني

  • أعظم ما قدمه عبد القاهر للدرس الأسلوبي والبلاغي هو نظرية "النَظْم" ومفهوم النظم عند عبد القاهر: هو توخي معاني النحو وفق الأغراض. أي تخير التراكيب النحوية من خلال دلالاتها لتحقيق الغرض الذي يريده المتكلم.
  • تمر عملية الإبداع عند عبد القاهر بمرحلتين، الأولى: مرحلة الصواب والخطأ، وهذه تختص بالقواعد النحوية بمعناها الخاص. والأخرى: تتعدى هذه المرحلة إلى مناط الفضيلة والمزية.
  • تظهر إمكانات اللغة وتفاضل صور الكلام من خلال دراسة الاختيار والتوخي في النص على مستويين: عمودي (الاستبدال: أي النظر في مزية الكلمة المختارة على سائر الاحتمالات الممكنة، لماذا قالها ولم يقل كلمة أخرى ترادفها أو تقاربها في المعنى) وأفقي (التجاور والتعلق: أي النظر في ترتيب الجملة وبنائها، ودلالات التقديم والتأخير، والذكر والحذف، والإسناد...).

*                            *                            *

ب) المغاربة:

1)      حازم القرطاجني   

  • مفهوم الأسلوب عنده مرتبط بالمعاني  والنظم مرتبط باللفظ: "الأسلوب هيئة تحصل عن التأليفات المعنوية، والنظم هيئة تحصل عن التأليفات اللفظية"
  • ويرجع الأسلوب إلى:

1.  كيفية الاستمرار في أوصاف جهة من جهات القول على صورة و هيئة .

2.  كيفية الاطراد من أوصاف جهة إلى جهة.

2)      ابن خلدون  

  • الأسلوب هو المنوال الذي ينسج فيه التراكيب .
  • يرجع إلى صورة ذهنية للتراكيب المنتظمة كلِّيةً باعتبار انطباقها على تركيب خاص ، وتلك الصورة بنزعها الذهن من أعيان التراكيب وأشخاصها ، ويصيرها في الخيال كالقالب أو المنوال .

*                                      *                            *

ثالثا: إثراء مفهوم "الأسلوب" في الدراسات العربية الحديثة

1)      مصطفى صادق الرافعي :

  • عالج الرافعي جملة من قضايا الأسلوب في كتابه "إعجاز القرآن".
  • تأثر الرافعي بعبد القاهر الجرجاني تأثراً كبيراً من خلال كتابيه "دلائل الإعجاز"  و "أسرار البلاغة".
  • أفصح الكلام وأبلغه وأجمعه لحر اللفظ ونادر المعنى هو الجدير بأن يطلق عليه كلمة "الأسلوب".
  • عملية القصد و الوعي في توخي تصاريف الألفاظ، وتنقيح الكلام لا تتعارض مع كون الأسلوب صفة مكفولة بالفطرة الخالصة، دون تعسف أو تكلف ...
  • ربط الأسلوب بمبدعه وقال إن جوهر الاختلاف بين الأساليب الكتابية إنما هو صورة الفرق الطبيعي الذي يكون به اختلاف الأمزجة ...
  • النسق البليغ لابد أن تتوفر له ثلاثة أصوات:

1.  صوت النفس

2.  صوت العقل

3.  صوت الحس

2)      أحمد حسن الزيات

في كتابه "دفاع عن البلاغة" عالج قضايا أسلوبية من ذلك:

  • عرف الأسلوب بأنه: طريقة الكاتب أو الشاعر الخاصة في اختيار الألفاظ، وتأليف الكلام.
  • الربط بين اللغة و صفات الأمة.
  • ناقش قضية اللفظ والمعنى واختار أن اللفظ و المعنى كالروح والجسد متحدان لا يمكن معالجة أحدهما مستقلاً عن الآخر.
  • للأسلوب صفات ثلاثة جامعة :
  1. الأصالة : تمثل شخصية الكاتب الخاصة في الفكرة و الصورة وتقوم على ركنين : خصوصية اللفظ ، طرافة العبارة .
  2. الوجازة (الإيجاز) وهو أن يدل اللفظ على المعنى ولا يزيد عليه.
  3. التلاؤم وهو عذوبة الكلمات، وتناسق الفقرات، وتوازن الجمل وائتلاف الأصوات...

3)      أحمد الشايب

كتابه "الأسلوب" لقي قبولاً واسعاً لدى دارسي الأدب، وقد مزج فيه بين الدرس البلاغي و النقدي التراثي والدرس النقدي الحديث بما تضمنه من نظريات النقد الغربية ...

  • بداية لخص ما تدرسه علوم البلاغة الثلاثة على النحو التالي:
  1. علم المعاني ويدرس تركيب الجملة وما في حكمها.
  2. علم البيان ويدرس الصور البلاغية.
  3. علم البديع ويدرس مكملات الأداء الفني (المحسنات اللفظية والمعنوية).
  • تردد في تعريف الأسلوب ... بسبب توزع معارفه بين البلاغة القديمة والنقد الحديث، فهو يحاول أن يستكمل بكل تعريف يضيفه ما فات غيره من التعريفات.
  • قسيم النص في دراسته إلى : فكرة - وعاطفة - ووسائل تعبيرية
  • جعل  للإبداع خطوتين :
  1. اختيار الفن الأدبي .
  2. اختيار المعاني و الأفكار ثم ترتيبها منطقياً
  • فرق بين الأسلوب العلمي والأدبي بأن الأسلوب العلمي يتكون من: الأفكار والعبارات. أما الأسلوب الأدبي: فيصور الانفعال وتضيق فيه دائرة الأفكار.
  • قارن بين النثر والشعر أسلوبيا   بأن النثر يميل إلى الإفادة بينما الشعر يميل إلى التأثير...
  • لخص صفات الأسلوب في: الوضوح للإفهام – والقوة للتأثير – والجمال للإمتاع.

الجزء الثاني

أولا: نشأة الأسلوبية (نظرة تاريخية):

  • يحف دراسة النص ثلاث مخاوف:
  1. أن تتحول إلى قواعد تعليمية جافة.
  2. أن تتحول إلى أشكال ضبابية لا تفرز قيما فنية.
  3. أن تتحول إلى عملية إحصاء ميتة تقتل في النص الأدبي أدبيته.
  • من ملامح التقارب بين التراث النقدي والأسلوبية:
  1. التمازج بين علوم النقد والبلاغة والنحو
  2. التركيز على النص؛ فهي غالبا ما تبدأ منه وتنتهي إليه.
  • ارتبطت كلمة الأسلوب في التراث النقدي العربي بعدة قضايا ومفاهيم:
  1. طرق العرب في أداء المعنى.
  2. العلاقة بين المعنى والنوع الأدبي وطرق صياغته.
  3. العلاقة بين المعنى ومبدعه.
  4. العلاقة بين المعنى والغرض الذي يقصده.
  • وضع "دي سوسير" أسس علم اللغة الحديث في القرن التاسع عشر الميلادي، وتتلخص في:
  1. العلاقة بين اللغة والحديث.
  2. تحليل الرموز اللغوية، باعتبارها إنما ترتبط بصورة ذهنية لدى المتكلم، وعلاقتها بالموجودات علاقة تعسفية (اعتباطية).
  3. دراسة التركيب العام للنظام اللغوي، لأن الكلمة المفردة لا تمثل بناء لغويا.
  4. دراسة اللغة دراسة وصفية في فترة زمنية محددة، والتفريق بين هذا المنهج وبين الدراسة التاريخية للغة.
  • تأسست قواعد الأسلوبية كعلم على يد "بالي" تلميذ "دي سوسير".
  • استمرت مفاهيم الأسلوبية واتجاهاتها في النضج بصورة تراكمية بعد دي سوسير وبالي على يد علماء ومدارس، مثل المدرسة الفرنسية والمدرسة الألمانية، والشكليين الروس ...
  • استثمر "جاكبسون" العلاقة بين اللغة والأدب، وسمى العلاقات السياقية (علاقات المجاورة): وهي مصدر الدلالات التي يفيدها النص في إطار سياقاته، وأطلق على العلاقات الإيحائية (علاقات التشابه) وهي مصدر الدلالات التي يوحي بها النص أو يرمز إليها.

ثانيا: علم الأسلوب واتجاهاته:

  • في مطلع القرن العشرين ولد تحت مصطلح الأسلوبية مفهومان:
  1. دراسة الصلة بين الشكل والفكرة.
  2. الطريقة الفردية في الأسلوب.
  • الكلمة تتلون على توالي العصور بتغير وسائل الأداء اللغوي وتعميقها.
  • العمل الأدبي يتعدى مرحلة التعبير إلى مرحلة التوصيل (الإثارة والتأثير).
  • الأدب هو الميدان الحقيقي لدراسة الأسلوب.
  • تعتني الأسلوبية بدراسة الانحراف عن النمط المألوف، ولكنها لا تغفل جماليات النسق المألوف وما ينطوي عليه من منبهات تعبيرية.
  • يمكن رصد اتجاهات الدراسة الأسلوبية في ثلاث مستويات:
  1. دراسة المنطلقات اللغوية العامة التي لا ترتبط بلغة معينة، ولا بأي ناحية تطبيقية.
  2. الاهتمام بالناحية التطبيقية من خلال لغة معينة.
  3. تتبع إنتاج فرد واحد، وإخضاع لغته للتحليل، وهذا هو الاتجاه السائد في علم الأسلوب.
  • أفضل محاولات الأسلوبية في تحليل النص هي تلك التي اعتمدت على التوصيف اللغوي بكل أسسه الموضوعية، دون إغفال للقيم الجمالية التي تنبع من طبيعة العمل الأدبي.

ثالثا: مجال علم الأسلوب:

  • لا تعالج الأسلوبية الظاهرة اللغوية المجردة، بل تتناول الكلام، وهو الحيز المادي الملموس الذي يأخذ أشكالا مختلفة (عبارة، خطاب، رسالة، قصيدة ...)
  • تركيب اللغة ينطوي على جانبين: أحدهما يتصل بالفكر والآخر بالوجدان، والأسلوبية تعنى بالجانب العاطفي في الظاهرة اللغوية.
  • علم الأسلوب هو الذي يحدد المدى والكيفية التي تتضح من خلالها خصائص لغة الشاعر.
  • لا يوجد سياق تعبيري أو نظام لغوي يمكن أن يتساوى مع غيره حرفيا.
  • يمكن تحدد الحقل الذي تعمل فيه الأسلوبية بثلاثة أنماط:
  1. العدول.
  2. التكرار النمطي.
  3. استغلال الإمكانات النحوية.

رابعًا: نظرية التوصيل:

  • يرى جاكبسون أن كل حدث لغوي يتضمن خمسة عناصر: الرسالة، المرسل، المتلقي، محتوى الرسالة، الكود أو الشفرة.
  • الاتصال هو استجابة أو مسلك يحدث بناء على منبه أو أكثر من المؤثرات الوراثية والبيئية، لتحقيق غرض ما ...
  • مِن الأسلوبيين مَن تمحور حول المبدع، ومِنهم مَن اتجه إلى المتلقي، ومنهم مَن ركز على الرسالة، وسنعرض لأهم أفكار هذه الاتجاهات باختصار:

ð     المبدع:

  • اشتهرت مقولة بوفون "الأسلوب هو الرجل نفسه" ومعناها: أن أسلوب الكاتب هو الكاتبُ نفسه فكرا و وخلقا وشخصية وجوهرا وكيانا.
  • رغم تأثير مقولة بوفون على الأسلوبية إلا أن الاتجاه العام للأسلوبية كان في كثير من مباحثه يميل إلى التخلي عن الربط المحكم بين النص ومبدعه.
  • الأديب لا يكون أديبا إلا إذا تفرد بطريقة في التعبير، ثم لا تكون العبارات ذات أسلوب إلا إذا جاءت صورة لصاحبها.
  • الفحص الباطني للنص يقوم على أساس أن نتاج الأديب صورة لنفسه وتأريخ حياته الباطنية.
  • انتهى "جيلفورد" من تحليل النشاط الإبداعي إلى أنه يعتمد على ثلاثة أنواع من الوظائف النفسية وهي:
  1. الوظائف الخاصة بالإدراك والمعرفة.
  2. الوظائف الإنتاجية، وتقوم على ثلاثة عناصر:

ü    الأصالة التي تتميز بالتجديد.

ü    الطلاقة التي تتمثل في سهولة وسرعة استدعاء الأفكار.

ü    المرونة التي تتمثل في القدرة على التغير أمام المشكلات.

  1. وظيفة التقويم.

ð     المتلقي:

  • طبيعة المتلقي حاضرة حضورا بينا في العملية الإبداعية (سواء إحساسه اللغوي أو تسلسله الاجتماعي)
  • الأسلوب قوة ضاغطة تسيطر على المتلقي من خلال: الإقناع بوسائله العقلية، والإمتاع بما يتلون به الكلام من المواصفات العاطفية والوجدانية، والإثارة التي تتحكم في مشاعر المتلقي.
  • كلما نبل الشعر ابتعد عن منطلق البعد الواحد = أي تعددت محامله وأبعاده.
  • النص يتكلم كما يريد القارئ، بل إن قيمة النص تتمثل فيما تتيحه للقارئ من محاولة كتابته مرة أخرى.
  • كان للبلاغيين والنقاد القدامى عناية فائقة بالمتلقي (المخاطب).

ð     الرسالة

  • ينتهي ارتباط النص بالمبدع والمتلقي بخروج النص إلى الوجود، ومن هنا يمكن عزل النص عن ارتباطاته، والاتجاه إلى دراسته من ناحية الصياغة اللغوية بما لها من خصائص تميزها.
  • رفضت الشكلية الروسية الاستعانة بنتائج العلوم النفسية والاجتماعية والتاريخية، واعتبرتها عاملا معوقا أمام إدراك حقيقة النص.
  • مهمة الأسلوبي هي تجزئة العناصر المكونة للرسالة الإبداعية لتتبع ما حدث بينها من تفاعل حتى اكتسبت هذه الشخصية الخاصة الحيوية الفعالة.

الجزء الثالث: بين البلاغة والأسلوبية

  • العدول هو انحراف الكلام عن نسقه المألوف، أو الانتهاك الذي يحدث في الصياغة.
  • تقوم أبواب علم المعاني على العدول في اللغة عن مستوى استخدامها المألوف.
  • من صور العدول: التعريف والتنكير - التقديم والتأخير – الإيجاز والإطناب – الالتفات من أسلوب إلى أسلوب...
  • من أمثلة العدول بالالتفات قوله تعالى ((قَالَ إِنِّي أُشْهِدُ اللَّهَ وَاشْهَدُوا أَنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ)) لأن أصل الكلام: قال إني أشهد الله وأشهدكم، لكنه عدل في كلمة ((وَاشْهَدُوا)) عن المضارع إلى الأمر.
  • التكرار النمطي قد يأتي من توافق الحروف أو تخالفها، وقد يأتي من توافق الكلمات أو تخالفها، وقد يأتي من توافق الجمل أو تخالفها.
  • من صور التكرار النمطي: التقابل وتنسيق الصفات والجناس والسجع...
  • قوله تعالى ((فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلا وَلْيَبْكُوا كَثِيرًا)) فيه تقابل، لأن الضحك يناسب البكاء، والقلة تناسب الكثرة.
  • قوله تعالى ((مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا . وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا)) فيه تكرار نمطي في الفاصلة القرآنية (وهي ما يشبه السجع في النثر)
  • استطاعت الأسلوبية أن تزيل الحواجز بين اللغة وتاريخ الأدب، فأصبحت علما شاملا للدلالات المنبثقة من الأثر الأدبي.

 

 

 

انتهى الملخص بحمد الله
نموذج توضيحي لطريقة الأسئلة

م

الفقرة

الخيارات

الجواب

1

أصله في اللغة الطريق الممتد، والسطر من النخيل

الإبداع – الأسلوب – الاطراد - الاستمرار

 

2

ربط الأسلوب بالمعنى والنظم باللفظ

عبد القاهر – حازم – الزيات – ابن قتيبة

 

3

عرف ابن خلدون الأسلوب بأنه

المنوال الذي تنسج فيه التراكيب – طريقة التفكير والتصوير – هيئة تحصل عن التأليفات المعنوية – طريقة التعبير

 

4

طريقة الكاتب أو الشاعر الخاصة في اختيار الألفاظ، وتأليف الكلام . هو تعريف الأسلوب عند

الرافعي – الزيات – الشايب – لا أحد منهم

 

5

المقصود بصوت الحِسّ عند الرافعي

الجو النفسي – الفكرة - التصوير

 

6

من صفات الأسلوب عن الزيات: الأصالة، وهي

تأصيل الأفكار - تميز شخصية الكاتب – انسجام أجزاء النص ومكوناته – استخدام أصول الأسلوبية

 

7

من أهم كتب البلاغة العربية، وأعمقها أثرا في الدرس البلاغي والأسلوبي كتاب "دلائل الإعجاز" لـ

عبد القاهر – الخطابي – مصطفى الرافعي – ابن قتيبة

 

8

فرق الشايب بين النثر والشعر أسلوبيا بأن

لكل منهما موضوعات تميزه أسلوبيا عن الآخر - النثر يميل للإفادة والشعر يميل للتأثير -  الأسلوب الشعري أكثر قبولا لدى العرب

 

9

اعتبر الأسلوب صورة ذهنية للتراكيب المنتظمة كلِّيةً باعتبار انطباقها على تركيب خاص

حازم – الرافعي – عبد القاهر – لا أحد منهم

 

10

ذهب الرافعي إلى جوهر الاختلاف بين الأساليب الكتابية إنما هو

اختلاف الفنون الأدبية ومسالكها في التأثير - صورة الفرق الطبيعي الذي يكون به اختلاف الأمزجة   – تفاوت المواقف الاتصالية وما تقتضيه حال المتلقين

 

 


آخر تحديث
11/5/2012 12:38:40 PM